المشاركات

لعليلي الحبيب - ضد العهدة الرابعة في الجزائر

لعليلي الحبيب - ضد العهدة الرابعة في الجزائر

لعليلي الحبيب - من هو الرئيس القادم للجزائر ؟

لعليلي الحبيب - من هو الرئيس القادم للجزائر ؟

الجزائريون يتصدرون قائمة الأصدقاء الأجانب للمغاربة في الفيسبوك

صورة
الجزائريون يتصدرون قائمة الأصدقاء الأجانب للمغاربة في الفيسبوك هسبريس - محمد لديب الأربعاء 26 نونبر 2014 - 23:55 يبدو أن العلاقات السياسية المتوترة بين المغرب والجزائر، لم تمنع نسج صداقات بين شباب البلدين في الموقع الأزرق الفايسبوك، حيث كشفت معطيات إحصائية خاصة بالمواقع الاجتماعية أن الجزائريين يتصدرون قائمة الأصدقاء الأجانب للمغاربة على الفيسبوك. وأفاد رشيد حدوشان، رئيس قسم النظم المعلوماتية باللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي، بأن التونسيين يأتون في المرتبة الثانية على قوائم أصدقاء المغرب في الخارج على الفيسبوك. وأضاف رئيس قسم النظم المعلوماتية، خلال عرض قدمه على هامش فعاليات المعرض المتوسطي الدولي للتكنولوجيات الجديدة الذي تحتضنه الصخيرات يومي 26 و27 نونبر الحالي، أن الفرنسيين جاءوا في الرتبة الثالثة، فيما جاء المصريون رابعا على لائحة أصدقاء المغاربة في الفايسبوك، معتبرا أن إلقاء نظرة على خارطة توزيع مستعملي الفيسبوك عبر العالم بما فيها المغرب، يعطي نظرة حقيقية عن واقع "اقتصاد البيانات" الذي أضحى يفرض نفسه بشكل متزايد في العالم. وأشار

نارام سرجون : في مقابر الكلام ..

                                             مدونة تصورات : 16/08/2014   قلما تنتابني رغبة في أن أكون أمّيا لاأقرأ ولاأكتب .. ولاأفك الحرف ولاأفرق بين العصا والألف الممدودة .. انه احساس يشبه الشعور بالرغبة بالانتحار والتخلص من ألم الجسد أو الروح .. وأسميها الرغبة بالانتحار اللغوي والهلاك الفكري لأنها ميول انتحارية تصيب القلم والورق والحرف عندما تصبح معرفة القراءة نقمة وعندما يصبح الوطواط محاضرا في ضوء الشمس وألوان قوس قزح .. لكن بعض السياسيين أو الكتاب يثيرون فيّ رغبة جامحة في أنني ماكنت تعلمت يوما ولم أذهب الى المدرسة .. وأنني ماأتقنت القراءة يوما .. وليتني كسرت أقلام الرصاص التي علمتني في طفولتي النحت على الورق .. ولم أعرف معلما ولامعلمة .. ولم أحمل حقيبة كتب ولا دفاتر .. وأتمنى أنني ماتعلمت رسم الحرف وزرع اللغة وجني الأدب لأن قراءة مايقول هؤلاء السياسيون من هرطقة تجعل الأمية نعمة من الله والانتحار المعرفي بطولة وخلاصا وقيامة كقيامة المسيح .. ويتمنى المرء بعد قراءة مايقولون أو سماع هذياناتهم وتصريحاتهم أنه حمل عصاة لرعي الأغنام بدل الأقلام .. مثل كل الأنبياء. ولن ابالغ ان قلت أنن

روسيا تبدأ بتصدير منظومة الأس 400 الى الجزائر قبل نهاية العام الحالي

http://en.itar-tass.com/russia/745189

"الخضر" يهبون 100 ألف دولار لأطفال غزة

صورة
نقلا عن يومية الخبر  / 21/07/2014 قرر لاعبو المنتخب الوطني الجزائري و الإتحادية الجزائرية لكرة القدم, تقديم هبة مالية قدرها 10 ملايين دينار جزائري (100 ألف دولار) لأطفال غزة (فلسطين), حسب ما أعلنته يوم الأحد الهيئة الكروية الوطنية على موقعها الرسمي على شبكة الأنترنيت.وأشار موقع "الفاف" إلى حرص لاعبي المنتخب الوطني و مسؤولي الاتحادية على التعبير عن "مساندتهم وتضامنهم" مع أطفال غزة. ويتعرض قطاع غزة للعدوان الاسرائيلي المتواصل ليومه الثالث عشر على التوالي, الذي خلف استشهاد أزيد من 348 فلسطينيا و وقوع اكثر من 2700 جريحا من بينهم عدد كبير من الاطفال.و لم ينفك سكان قطاع غزة من مساندة المنتخب الوطني في مونديال البرازيل 2014, حيث عبروا عن فرحتهم بعد النتائج الطيبة التي حققها رفقاء سفيان فيغولي الذين تأهلوا الى الدور ثمن النهائي لأول مرة في تاريخ الكرة الجزائرية.

كاتب مصري يدعوا الى اعدام أطفال الشوارع في القاهرة !

صورة
                                                    20/06/2014 / مدونة تصورات   صورة ارشيفية نصًار عبد الله: أطفال الشوارع.. الحل البرازيلى على مدى عقود متوالية كان أطفال الشوارع مصدرا للإزعاج لسكان مدينة برازيليا ولغيرها من المدن البرازيلية الكبرى، وفى التسعينيات من القرن الماضى تحول مصدر الإزعاج إلى مصدر للرعب، فقد تزايد عدد أطفال الشوارع تزايدا كبيرا، وتزايدت بالتالى معدلات الجرائم التى يرتكبونها وفى مقدمتها جرائم السرقة والدعارة والاغتصاب التى يترتب عليها فى معظم الحالات إصابة الضحية بالإيدز الذى أصبح متفشيا بينهم بنسبة تتجاوز الـ 90%، وباختصار فإن وضع برازيليا فى تسعينيات القرن الماضى كان شبيها بوضع القاهرة الآن، بل إن التشابه فى حقيقة الأمر كان أكثر بكثيرمن ذلك حيث كان الوضع الاقتصادى البرازيلى فى مجمله شبيها بالوضع المصرى الراهن، فالديون الخارجية للبرازيل كانت قد وصلت إلى أرقام قياسية، ومعدلات البطالة تتصاعد عاما بعد عام، والفساد متغلغل فى كل أنحاء الجهاز الحكومى، والأصوات المنادية بتأهيل أطفال الشوارع وإعادة إدماجهم فى المجتمع يعلم أصحابها جيدا أن مثل هذه العملية عالي