المشاركات

عرض المشاركات من 2014

لعليلي الحبيب - ضد العهدة الرابعة في الجزائر

لعليلي الحبيب - ضد العهدة الرابعة في الجزائر

لعليلي الحبيب - من هو الرئيس القادم للجزائر ؟

لعليلي الحبيب - من هو الرئيس القادم للجزائر ؟

الجزائريون يتصدرون قائمة الأصدقاء الأجانب للمغاربة في الفيسبوك

صورة
الجزائريون يتصدرون قائمة الأصدقاء الأجانب للمغاربة في الفيسبوك هسبريس - محمد لديب الأربعاء 26 نونبر 2014 - 23:55 يبدو أن العلاقات السياسية المتوترة بين المغرب والجزائر، لم تمنع نسج صداقات بين شباب البلدين في الموقع الأزرق الفايسبوك، حيث كشفت معطيات إحصائية خاصة بالمواقع الاجتماعية أن الجزائريين يتصدرون قائمة الأصدقاء الأجانب للمغاربة على الفيسبوك. وأفاد رشيد حدوشان، رئيس قسم النظم المعلوماتية باللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي، بأن التونسيين يأتون في المرتبة الثانية على قوائم أصدقاء المغرب في الخارج على الفيسبوك. وأضاف رئيس قسم النظم المعلوماتية، خلال عرض قدمه على هامش فعاليات المعرض المتوسطي الدولي للتكنولوجيات الجديدة الذي تحتضنه الصخيرات يومي 26 و27 نونبر الحالي، أن الفرنسيين جاءوا في الرتبة الثالثة، فيما جاء المصريون رابعا على لائحة أصدقاء المغاربة في الفايسبوك، معتبرا أن إلقاء نظرة على خارطة توزيع مستعملي الفيسبوك عبر العالم بما فيها المغرب، يعطي نظرة حقيقية عن واقع "اقتصاد البيانات" الذي أضحى يفرض نفسه بشكل متزايد في العالم. وأشار

نارام سرجون : في مقابر الكلام ..

                                             مدونة تصورات : 16/08/2014   قلما تنتابني رغبة في أن أكون أمّيا لاأقرأ ولاأكتب .. ولاأفك الحرف ولاأفرق بين العصا والألف الممدودة .. انه احساس يشبه الشعور بالرغبة بالانتحار والتخلص من ألم الجسد أو الروح .. وأسميها الرغبة بالانتحار اللغوي والهلاك الفكري لأنها ميول انتحارية تصيب القلم والورق والحرف عندما تصبح معرفة القراءة نقمة وعندما يصبح الوطواط محاضرا في ضوء الشمس وألوان قوس قزح .. لكن بعض السياسيين أو الكتاب يثيرون فيّ رغبة جامحة في أنني ماكنت تعلمت يوما ولم أذهب الى المدرسة .. وأنني ماأتقنت القراءة يوما .. وليتني كسرت أقلام الرصاص التي علمتني في طفولتي النحت على الورق .. ولم أعرف معلما ولامعلمة .. ولم أحمل حقيبة كتب ولا دفاتر .. وأتمنى أنني ماتعلمت رسم الحرف وزرع اللغة وجني الأدب لأن قراءة مايقول هؤلاء السياسيون من هرطقة تجعل الأمية نعمة من الله والانتحار المعرفي بطولة وخلاصا وقيامة كقيامة المسيح .. ويتمنى المرء بعد قراءة مايقولون أو سماع هذياناتهم وتصريحاتهم أنه حمل عصاة لرعي الأغنام بدل الأقلام .. مثل كل الأنبياء. ولن ابالغ ان قلت أنن

روسيا تبدأ بتصدير منظومة الأس 400 الى الجزائر قبل نهاية العام الحالي

http://en.itar-tass.com/russia/745189

"الخضر" يهبون 100 ألف دولار لأطفال غزة

صورة
نقلا عن يومية الخبر  / 21/07/2014 قرر لاعبو المنتخب الوطني الجزائري و الإتحادية الجزائرية لكرة القدم, تقديم هبة مالية قدرها 10 ملايين دينار جزائري (100 ألف دولار) لأطفال غزة (فلسطين), حسب ما أعلنته يوم الأحد الهيئة الكروية الوطنية على موقعها الرسمي على شبكة الأنترنيت.وأشار موقع "الفاف" إلى حرص لاعبي المنتخب الوطني و مسؤولي الاتحادية على التعبير عن "مساندتهم وتضامنهم" مع أطفال غزة. ويتعرض قطاع غزة للعدوان الاسرائيلي المتواصل ليومه الثالث عشر على التوالي, الذي خلف استشهاد أزيد من 348 فلسطينيا و وقوع اكثر من 2700 جريحا من بينهم عدد كبير من الاطفال.و لم ينفك سكان قطاع غزة من مساندة المنتخب الوطني في مونديال البرازيل 2014, حيث عبروا عن فرحتهم بعد النتائج الطيبة التي حققها رفقاء سفيان فيغولي الذين تأهلوا الى الدور ثمن النهائي لأول مرة في تاريخ الكرة الجزائرية.

كاتب مصري يدعوا الى اعدام أطفال الشوارع في القاهرة !

صورة
                                                    20/06/2014 / مدونة تصورات   صورة ارشيفية نصًار عبد الله: أطفال الشوارع.. الحل البرازيلى على مدى عقود متوالية كان أطفال الشوارع مصدرا للإزعاج لسكان مدينة برازيليا ولغيرها من المدن البرازيلية الكبرى، وفى التسعينيات من القرن الماضى تحول مصدر الإزعاج إلى مصدر للرعب، فقد تزايد عدد أطفال الشوارع تزايدا كبيرا، وتزايدت بالتالى معدلات الجرائم التى يرتكبونها وفى مقدمتها جرائم السرقة والدعارة والاغتصاب التى يترتب عليها فى معظم الحالات إصابة الضحية بالإيدز الذى أصبح متفشيا بينهم بنسبة تتجاوز الـ 90%، وباختصار فإن وضع برازيليا فى تسعينيات القرن الماضى كان شبيها بوضع القاهرة الآن، بل إن التشابه فى حقيقة الأمر كان أكثر بكثيرمن ذلك حيث كان الوضع الاقتصادى البرازيلى فى مجمله شبيها بالوضع المصرى الراهن، فالديون الخارجية للبرازيل كانت قد وصلت إلى أرقام قياسية، ومعدلات البطالة تتصاعد عاما بعد عام، والفساد متغلغل فى كل أنحاء الجهاز الحكومى، والأصوات المنادية بتأهيل أطفال الشوارع وإعادة إدماجهم فى المجتمع يعلم أصحابها جيدا أن مثل هذه العملية عالي

سباق نووي سعودي - إيراني يصعِّد توترات الإقليم

سباق نووي سعودي - إيراني يصعِّد توترات الإقليم

هل تفجر العهدة الرابعة ربيع عربي في الجزائر ؟

 مدونة تصورات : 16/04/2014 لست من هواة نظرية المؤامرة ولا القابلية للاستحمار التي لطالما أتحفتنا به الطغم الحاكمة في عالمنا العربي المنكوب بكوارث فكرية واجتماعية .ولنساير أصحاب نظرية المؤامرة في أن المخابرات القطرية قد قدمت رشاوى للبوعزيزي - بائع الخضار التونسي النحيل - لكي يحرق نفسه ويحرق المنطقة ! وليتسع خيال القارئ لسيناريو امعمر القذافي يتحدث مع الشباب المتظاهر في بنغازي ويسألهم ماذا يريدون ولماذا يتظاهرون بدلا من نعتهم بالجرذان وتهديدهم بالإبادة ؟؟؟ الشمطاء ميشال اليو ماري - وزيرة خارجية ساركوزي السابقة التي دفعت منصبها ثمنا لقرار فرنسا عرض مساعدتها على اخماد ثورة الياسمين في تونس ؟ أين هم من موقف فرنسا الداعم للزين حتى آخر لحظة " بن علي هرب " ؟؟؟ ورغم ان الربيع العربي تأخر عن اكبر بلد عربي من حيث المساحة لأسباب موضوعية : داخلية وخارجية ، إلا ان بوادره أصبحت تلوح في الأفق القريب من خلال اصرار عصابة بوتفليقة على ترشيحه لولاية رئاسية جديدة ضاربة بذلك تعهداته السابقة في آخر خطاب مباشر له يوم 07 مارس 2012 " انا جيلي طاب جنانو " ترشيح رئيس شبه مشلول ، استه

مولانا عبد العزيز الأول؟!

مولانا عبد العزيز الأول؟!   يومية الفجر الجزائرية : 2014.04.09 ها قد سقطت كل الأقنعة، وأخرج كل ما كان يخفيه في صدره ويضمره خوفا، فقد شجعت الحملة الشرسة التي يقودها دعاة الرابعة إلى العلن ما كان يخطط له ولسنوات في السر. وظهر البغدادي بغدادي، والشامي شامي، وهكذا يسهل فرز الصالح من الطالح، ويسهل معرفة الوطنيين الأحرار، من الخونة وتجار الذمم، من يسعى لبناء وطن يسع الجميع، ومن يسعى لبناء ثروة والانتفاع من تسي ب المال العام في عهد هذه الزمرة، وبالتالي يسعى إلى دوامها في السلطة إلى الأبد. وها هو سلال يقول ويتفاخر بما كنا نعيبه على الرئيس، أنه يريدها ملكا يتوارثه أهله وعشيرته. سلال قالها أول أمس، من قاعة حرشة، إن الرئيس يستحق أن ننصبه ملكا علينا. نعم ملكا، مثلما قال غيره قبله، إن اللّه أعطى الملك لبوتفليقة، وآخرون قالوا أعطاه المطر. ومن يدري ربما سيأتي في نهاية الحملة من يبشرنا أن بوتفليقة آخر الرسل والأنبياء. اللهم لا كفر؟ لا يهم سلال أنه يبيع بضاعة مغشوشة، فمهما كان الثمن الذي سيقبضه هو رابح، لأن البضاعة مسروقة، واللص بأي ثمن باع هو رابح، لكن الذي سيتسمم بهذه البضاعة هو الجزائري، الذي س

بين الزهوانية وأنجيلينا جولي!؟

بين الزهوانية وأنجيلينا جولي!؟       يومية الفجر 2014.04.07 في تصريح لصحيفة “لوكوتيديان دوران“ أمس، قال مقربون من الرئيس المترشح إن “هذا الأخير سيبقى في الحكم سنة أو سنتين، ليتخذ قرارات مصيرية وينهي النظام السياسي القائم. وللذين لا يريدون أن يصدقوا هذا، نعطيهم الدليل أنه أنهى نظام الجنرالات، وقضى على “الديوان الأسود”، حتى أن الجيش لم يعد يعين الرؤساء. ولهذا يؤكد سلال على الفصل بين السلطات، لأن الرئيس يريد التأسيس للجمهورية الثانية”. كلام جميل هذا الذي قرأناه أمس، ولم نكن في حاجة في الحقيقة لتأكيده من مقربين من الرئيس، لأن الجميع يعرف أن المستهدف من هذه القرارات هو المخابرات التي تآمر شقيق الرئيس في لقائه قبيل الحملة مع الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند الذي اجتمع به ثلاث ساعات، ومع رئيس المخابرات الفرنسية ياجولي، وكشف تفاصيلها الكاتب الصحفي “نيكولا بو” في برنامج بث مطلع مارس الماضي في تلفزيون البرلمان الفرنسي (LCP)، حين كشف تفاصيل المؤامرة والمخطط الذي يخطط له الرئيس وشقيقه ولي العهد. نعم، مطلبنا جميعا دولة قانون والفصل بين السلطات، وضد تدخل المخابرات والمؤسسة العسكرية والخارج في

حديقة الإنسان | عكس السير

في مدينة بيرن السويسرية، كان رجل في السادسة والثمانين من عمره، يقود سيارته على الطريق السريع. وهذا أمر ليس فيه أية غرابة، لكن الغريب هو أن ذلك الرجل كان يسير في الاتجاه الخطأ بمواجهة طوفان من السيارات المسرعة! هل أدرك أنه ماضٍ في الطريق الخطأ؟ كلا.. بل كان مقتنعاً بأن جميع السائقين الآخرين هم من كانوا يسيرون عكس الاتجاه، ولذلك فإنه كان يشعل المصابيح العالية في وجوه أولئك الحمقى القادمين نحوه لتنبيههم إلى خطأهم! ولأن الشارع كان يبدو له مزدحماً بعدد هائل من هؤلاء المجانين الذين يقودون سياراتهم في الاتجاه غير الصحيح، فإن الرجل الثمانيني الحكيم ما أن رأى دورية للشرطة متوقفة على جانب الطريق حتى توقف وعبّر لهم عن شكواه من مخالفة السائقين الأخرين! بلطف شديد، انتزع رجال الدورية مفاتيح سيارة العجوز، ثم أوصلوه بسيارتهم إلى بيته. تلك كانت هي الطريقة الوحيدة لإنقاذ الرجل من نفسه، وإنقاذ الناس من رعونته. ومع أن حجم الكارثة التي كان ممكناً أن تتسبب فيها قيادة هذا الرجل، يظل صغيراً جداً بالمقارنة مع قيادة أمثاله لأوطان بكامل ما فيها من ملايين البشر، فإننا إذ نضحك ساخرين من رعونة ا

الجزائر والاستسلام الاستراتيجي لأمريكا؟!

صورة
  سعد بوعقبة / نقطة نظام  كنت لا أحب أن أعلّق على زيارة كيري وأمير قطر للجزائر في هذه الأيام، وفي هذه الظروف الخاصة التي تمر بها الجزائر، لأننا لا أريد أن أدخل في منطق لويزة حنون، وأعلّق كل مشاكل بلدي على مشجب الخارج.. والحال أن الأزمة الحادة التي تمر بها البلاد هي من صنع أبناء الجزائر؛ وأبناء الجزائر وحدهم، حتى ولو كان للأمر امتدادات خارجية لها علاقة لمصالح هذه الدول في بلادنا.  كل الناس أعابوا على كيري زيارة الجزائر في هذا الوقت، وربطوا الزيارة بمسألة ”الدوباج” السياسي للرئيس المريض من قِبل أمريكا، وقالوا إن الرئيس المترشح استقوى على خصومه بالأمريكان، من خلال هذه الزيارة، كما ستقوى عليهم سنة 2004 بالأمريكان أيضا.  والحقيقة أن كيري الأمريكي زار هذه البلاد في هذا الوقت لتحقيق مصلحة أمريكية غير مسبوقة ولا تحلم بها أمريكا؛ فكيري استقوى على الجزائر بأزمتها السياسية الحادة، لتمرير مصالح استراتيجية أمريكية ما كانت لتتحقق لو كانت الجزائر في كامل صحتها العقلية والجسمية! نعم الوقت غير مناسب لزيارة كيري للجزائر بالنسبة للجزائر ومصلحة الجزائر، لكن الوقت مناسبا جدا بالنسبة لأمريكا لتمرير ما

حدة حزام / عندما يتكلم رجل دولة

صورة
عندما يتكلم رجل دولة 2014.03.21 لا، لم يتكلم كزعيم عرش يدافع عن أهله وعشيرته، ولم تحركه إهانة الشاوية، لأنها مردودة على أهلها، ولم يتدخل طمعا في السلطة التي تركها بمحض إرادته نائيا بنفسه عن الخيانة. وإنما تكلم بمنطق الحكيم، والمسؤول ورجل الدولة، ومن مكانته كرئيس يحترمه الجميع، لأنه ما زال ناصع البياض لم يتسخ بأوساخ الفساد التي تغرق فيها السلطة الحالية. تكلم زروال وهو الذي نذر الصمت، ونأى بنفسه ليس عن الحسابات السياسية، بل عن العاصمة أين تعقد الصفقات المشبوهة ومجالس الخبث السياسي، لم يهرب إلى سويسرا مثلما فعل البعض في عز الأزمة، ولم يترك منصبه إلا ومركبة الجزائر بدأت ترسو على شاطئ الأمان. قولوا عنه ما شئتم، لكن تكفيه خصلة واحدة ليسمو فوق كل الحكام العرب المتمسكين بالكرسي ولو على حساب مصلحة البلاد وأمنها، ولن يضر السحاب نباح الكلاب الضالة - ومعذرة للقراء. لأعد إلى الرسالة، فهي لم تأت عن هوى وإنما عن بصيرة وصورة واضحة المعالم لجزائر تشرف عن الانهيار والحرب الأهلية، ومثلما تحمل الرجل مسؤولياته سنوات الدم، تحملها اليوم وقال كلمته في الأحداث ووضح الطريق الذي يجب اتباعه للخروج من

عائلة بوتفليقة وعقدة الشعور بالنقص

صورة
مدونة تصورات : 20_03_2014                                                                                                                                                          الوالد المزعوم لبوتفليقة واخوه السعيد   " أخطر ما يكون الشعور بالنقص عند من يتخذون مسلكاً عكسياً فبدلاً من تحقير أنفسهم و الشعور بهوانهم ، يتخطون تحقير الناس و التهوين من شأن المجتمع و ما فيه و من فيه ، و إذا رأيت فرداً أو شخصاً يتكلم بلهجة التعالي أو التعالم أويظهر بمظهر الخيلاء و انتفاخ الأوداج ، فاعلم أنه يعاني شعوراً بنقص في علمه أو مكانته الاجتماعبة أو نسبه، و كذلك إذا  صادفت شخصاً يقحم في كلامه ألفاظاً علمية اصطلاحية في غير موضعها أو تعبيرات أجنبية في غير محلها فهو شخص مطعون في ثقافته ، و إذا رأيت فرداً يبالغ في تأنقه ، فاعلم بأن ذلك نوع من أنواع المبالغة في الظهور و طريقة من طرق تعويض الشعور بالنقص. "  دراسة للدكتور عويد الصقور  انطلاقا من هذه المقدمة النفسية القصيرة يتضح ان اي تحليل سياسي للعهدة الرابعة والاصرار على ترشيح مومياء هو مجرد عبث ويجب الاستنجاد بعلم النفس لفهم الظواهر الب

توقيف الصحفي مزيان عبان في باتنة

صورة
هل هي العودة الى توظيف الخدمة الوطنية كاداة تأديب للمعارضين؟ بقلم:  السعدي ناصر الدين  سمعت ان صحفيا من الوطن وهو ايضا مدون و ناشط في حقل حقوق الانسان، استجوبته الشرطة على الواحدة والنصف صباحا بغرفته في فندق بباتنة واستخدمت تأخره عن اداء واجب الخدمة الوطنية كورقة ضغط. لست متأكدا من الامر من مصادر غير ما نشر على الفيسبوك هذا الصباح ، أتمنى ان لا يكون الخبر صحيحا والا فاننا عدنا الى سنوات القهر بكل الةسائل بما في ذلك المهمة النبيلة والشريفة، اعني الخدمة الوطنية التي جعلت الجيش الجزائري جيشا شعبيا سجلت ف يه كل العائلات اسماءها. ما سمعت اليوم دفعني الى تذكر مناسبات كثيرة استخدمت فيها الخدمة الوطنية كأداة قمع لاسكات المعارضين وابعاد النشطاء عن الميدان، أذكر حادثتين بعجالة . في 1970/1971 زُج بمئات من الطلبة في الثكنات لابعادهم عن النضال من اجل استقلالية الاتحاد الوطني للطلبة الجزائريين. وقتها قرر قائد جهاز الحزب قايد احمد ـ الكومندان سليمان ـ إلحاق الاتحاد بجبهة التحرير الوطني لمراقبته واحتواء قيادته ونشاطه والتاثير على توجهه، بعدما نجح في تركيع الاتحاد العام للعمال الجزائريين بسلاح القمع

لعليلي الحبيب - ضد العهدة الرابعة في الجزائر

لعليلي الحبيب - ضد العهدة الرابعة في الجزائر

إعتذار مدني مزراڤ للضحايا في الجزائر - madani mezrag

حدة حزام تصرح بممتلكاتها

أصرح بمملكاتي وأتنازل عن تكريم؟! 2014.03.02 هل يعقل ألا يملك رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، حسابا بنكيا؟ الذي وضع قائمة ممتلكات الرئيس عبد العزيز بوتفليقة المصرح بها أمس، قد أهان الرجل، وجعله يكذّب القسم الدستوري الذي أداه عقب رئاسيات 2009، فليس هناك من يصدق أن بوتفليقة لا يملك حسابا بنكيا، وإن كان فعلا لا يملك حسابا، فإن في الأمر مصيبة. فهل يعني أن الرجل يتصرف في أموال الدولة والخزينة العمومية كيفما شاء؟ ثم المشكل ليس فيما يملك الرجل أو لا يملك، فيكفي أنه يملك شقيقا وضع له كل الجزائر بمطيبيها ومبخريها ومريديها تحت قدميه. فلولا الشقيق المتميز الذي يملكه رئيسنا الموقر لما دخلت الجزائر في هذا الصراع غير المسبوق على السلطة، ويكفي امتلاك أخ كهذا لتكون ملكا وليس فقط رئيسا. أما أنا يا سيادة الرئيس فإلى جانب دجاجتين وديك أملك على جدار مكتبي لوحة اعتراف تحمل “شهادة تكريم وعرفان” تحمل إلى جانب اسمي اسمك الموقر. شهادة كنت أعتز بها وأتفاخر، تسلمتها باسمكم في الثامن مارس من أربع سنوات، وها أنا اليوم أرى فيها خيانة لمبادئي التي ناضلت من أجلها، فلم تعد الرئيس الذي على مضض قبلت أن أت

سعد بوعقبة / ابكي يا وطني الحبيب...

صورة
أعذروني فإن يدي لا تطاوعني للكتابة، وعقلي أسوأ من العقل الذي فكر به بوتفليقة وترشح، والكلمات البائسة التي يتكون منها قاموسي لم تعد قادرة على وصف ما حصل. من حق بوتفليقة ومحيط بوتفليقة أن يبهدل نفسه بهذه الطريقة في الترشح، لكن ليس من حقه أبدا أن يبهدل بلدا بكامله بهذه الطريقة. صحيح أن بوتفليقة مصاب بمرض العظمة قبل إصابته بمرض الجلطة الاقفارية. المؤسسات الدستورية عنده لا معنى لا، والدستور لا قيمة له والشعب عنده لا يساوي شيئا ولا يشرّفه أن يكون رئيسه بالانتخاب، بل يكون رئيسه بالتعيين.! عفس بوتفليقة الدستور وفتح العهدات، وعفس البرلمان فلم يشرّفه بزيارة طوال 15 سنة، رغم أنه خطب في عدة برلمانات في العالم. نقل بن صالح من المجلس الشعبي إلى مجلس الأمة، كما ينقل فراشه الخاص من قصر الرئاسة إلى قصر الخلوة.! واليوم ينقل سلال من رئيس لجنة تنظيم الانتخابات التي عينه فيها قبل شهر، إلى مدير حملة ويترك الحكومة بلا رئيس؟! هذه هي أخلاق الدولة عند بوتفليقة الذي مخه يزن مخ الشعب الجزائري كله، كما يقول سلال وبن يونس؟! هل بقي بعد هذا للأرانب والضباع معنى للترشح؟! الرئيس عاجز حسب سلال عن القيام بكل الأشياء

رسالة حفيظ دراجي الى بوتفليقة

سيدي الرئيس .. أوجّه لكم رسالة سيدي الرئيس .. مباشرة بعد اعلانك بالوكالة عن ترشحك لعهدة رابعة ٌدون أن نسمعك أو نشاهدك قررتُ أنا المواطن البسيط أن أكتب لك هذه الرسالة أو بالأحرى أكتبها للتاريخ لأنني أدرك بأنك لم تعد تقرأ الرسائل ولا حتى يمكنك أن تستلمها بسبب الحصار المفروض عليك من طرف المحيطين بك ، و أعرف أنك لم تعد تطالع الصحف أوتشاهد القنوات التلفزيونية أو تعرف ما يحدث لشعبك و بلدك من تخويف وتخوين وتراجع وتشاؤم!! قررت أن أكتب للناس تصوري وتوقعي لما سيحدث بعد اعلانك ترشحك ، لكن مع فارق بسيط بين رسالتي التي ستتسم بالوضوح ورسائلك التي فيها من الغموض ما يطغى، قررت أن أقول لك ماذا سيحدث بعد ترشحك ونيلك العهدة الرابعة رغما عنا جميعا لتبقى رئيسا للجزائر والجزائريين في وقت أنت فيه أحوج ما تكون للراحة و نحن بحاجة فيه إلى نفس جديد ينقلنا إلى عهد جديد نؤسس فيه لدولة جديدة تحكمها المؤسسات لا العصابات من أصحاب المصالح والريع. سيدي الرئيس ...بعد قرارك الترشح عن طريق معالي الوزير الأول استجابة لدعوات سعيداني وعمار غول وشلبية محجوبي وكل المطبلين والانتهازيين دون أن نسمع لك حس أو نشاهدك تقف وتمشي، ت

لعليلي الحبيب - من المستفيد من بقاء الجزائر بلا رئيس ؟؟

لعليلي الحبيب - من المستفيد من بقاء الجزائر بلا رئيس ؟؟

رسالة إلى فرسان السباق

  حدة حزام / يومية الفجر  : 2014.02.22 في شهر ماي الماضي، التقيت الوزير الأول عبد المالك سلال، في مكتبه، وكان وقتها رئيس الجمهورية بمستشفى فال دوغراس، ولما سألت الوزير الأول إن كان سيترشح للرئاسيات المقبلة، أشار بإصبعه إلى صورة الرئيس على الحائط، وقال “أبدا لا، هذا ما زال طامع في عهدة رابعة (...)”. فقلت وهل ستبدأ له الحملة من فال دوغراس؟ ها هو سلال كوزير أول يخالف الدستور والقوانين، ويعلن من وهران وف ي مهمة رسمية أن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة المقعد والغائب عن مكتبه وعن مهامه الدستورية منذ قرابة السنة، سيعلن ترشحه لعهدة رابعة قريبا. وهو الذي يترأس لجنة تنظيم الانتخابات، كيف ينحاز إلى مرشح على حساب مرشحين آخرين، بل ويدوس على التعليمات المنسوبة إلى رئيس الجمهورية في رسالته الأخيرة، عندما طلب من الإدارة التزام الحياد في الرئاسيات المقبلة، وتوعد مستعملي وسائل الدولة في الحملة بعقوبات. مصادر تقول إن محيط الرئيس المتمسك بعهدة رابعة تمكن من اقتناص فترات صحو الرئيس من غيبوبته وصور شريط فيديو يعلن فيه إلى الشعب الجزائري أنه يريد أن يموت على الكرسي، وأنه سيتقدم لعهدة رابعة. أشك أن يكون الرئيس و

مناقصة دولية لاستيراد رئيس؟!

 الجزائر تستورد العمال من الصين، وتستورد لاعبي كرة القدم من أوروبا والمدرب من البوسنة، فلماذا لا تستورد رئيسا من الخارج؟!” مقراني محمد. الجراء اقتراح وجيه يا محمد، فقد استوردنا منتوجا رئاسيا من القنيطرة بالمغرب وهو بوضياف رحمه الله، ورغم أنه منتوح من خارج الوطن إلا أن مادته الأولية من إنتاج جزائري ولذلك تفاعل معه الشعب إلى حد أن النظام والمعارضة خافوا منه فتم قتله! وأتينا برئيس آخر من المياه الدافئة بالخليج، وهو صناعة جزائرية أيضا قيل إنه كان مستشارا للشيخ زايد، ولذلك حدث في الإمارات ما حدث من تطور! كان جله بسبب مشورة المخ الجزائري.! لكن مخه تعطّل عن العمل عندما عاد إلى الجزائر، رغم أن عمارة بن يونس يقول إن مخه أحسن من مخ كل الجزائريين وهو محق في ذلك فلو كان عند الجزائريين مخ لما حدث للبلاد ما حدث؟! اقتراحك وجيه ولابد أن يحدث للفريق الحكومي الجزائري ما حدث للطريق الوطني، أي أن نبحث للحكومة عن مدرب من الخارج إذا أردنا النجاح في التحول وأن يكون الرئيس بمثابة مدرب وطني للفريق الحكومي، على اعتبار أن السلطة في ظل العولمة أصبحت شركة سياسية اقتصادية تحتاج إلى كفاءة التسيير. لماذا مثلا لا نست

قراءة في المشهد السياسي الجزائري

بقلم  : لعليلي الحبيب مدونة تصورات : 22/02/2014 ابان حرب الخليج الثانية (عاصفة الصحراء ) أرادت امريكا تحديد الموقف الجزائري من الحرب فأوعزت الى سفيرها في الجزائر لتحليل الموقف ، ووضعت تحت تصرفه نخبة من المحللين السياسين والعسكرين - الأمنيين ، بعدها بفترة أرسل السفير الأمريكي تقريره الى واشنطن العاصمة : " حتى ابليس لا يفهم في سياسة هذا البلد ! أسوق هذه الواقعة - ولا يهم ان كانت حقيقة ام محض خيال - للدلالة على صعوبة تفكيك المشهد السياسي في الجزائر لاتسامه بالغموض  والتشابك والارتباك والتشويق .، ففي الوقت الذي اجمع فيه الجميع : معارضون وموالون :على ان بوتفليقة انتهى بيولوجيا وسياسيا : خرج علينا الوزير الأول سلال باعلان ترشح الرئيس بوتفليقة لولاية رابعة في الوقت بدل الضائع ، وبأي طريقة ؟؟؟! الطريقة الغريبة في اعلان  الترشح وتسيير شؤون الدولة منذ سنة تقريبا أصبحت تثير التساؤل واحيانا الدهشة لدى المتابع او المراقب غير الجزائري : رئيس يخاطب ويحكم شعبه عن طريق المراسلة !، انها طريقة رومانسية للتعارف وجلب الحبيب ولكن للسياسة ابجدياتها وللديمقراطية أصولها يا معشر الداعمين والزاحفين

الرئيس ليس عاجزا : الشعب هو العاجز

صورة
بقلم : حمزة حداد وأخيرا تأكد أن .. الرئيس ليس عاجزا .. الشعب هو العاجز !! الذين يتكلمون عن عجز الرئيس كسبب لمنعه من الترشح لعهدة رابعة مخطئون مخطئون تماما .. فالعجز لم يمنع الرجل من اتمام عهدته والطمع في اخرى .. ومتابعة الاحداث وتأطيرها بالمراسلة عبر البيانات والتصريحات فالعاجز الوحيد في الجزائر هو : المعارضة التي لم تستطع منع رئيس مريض من الاستمرار في الحكم وعزله كما عزلت المعارضة الاوكرانية "الدب الروسي" هي معارضة عاجزة ولايحق لها الحديث اليوم عن عجز الرئيس. الشخصيات السياسية الوطنية ا لتي صمتت دهرا طيلة 15 سنة وتكلمت في الوقت بدل الضائع بكلام خافت غير مفهوم هي أعجز البوم من أن تنافس رئيس مريض لكنه مدعوم . النخبة المتنورة التي تتابع عن كثب وباهتمام بالغ حول ما يكتب عن مواقفها من جوائز "البوكير" العربية وصالونات العطاء السخية هنا وهناك ولم نسمع لها ركزا ولا همسا حول الشأن الجزائري العام هي العاجزة والمتخلفة عن تحسس نبض الشارع الجزائري والتعبير عن آلامه وآماله يصفة ترفع من اسلوب النقاش واداء المؤسسات وتشكل الضغط الناعم على السلطة. انصار العهدة الرابعة وز

بوتفليقة يترشح لولاية رابعة

قال عبد المالك سلال مدير الحملة الانتخابية للرئيس الحالي : عبد العزيز بوتفليقة - من وهران ان بوتفليقة قرر الترشح لولاية رئاسية جديدة قبل يوم واحد من اغلا باب الترشيحات مما يضع حدا للسوسبانس الذي استمر منذ تاريخ 27 افريل من السنة المنصرمة - تاريخ اصابة الرئيس الجزئري بجلطة دماغية . ومعلوم ان الرئيس بوتفليقة يعاني من متاعب صحية جمة اهما عدم قدرتها على الكلام والوقوف ، مما يطرح السؤال جديا حول الجهة التي تمرس الحكم باسمه ، ونقل موقع كل شيء الجزائر قبل دقائق من الآن عن تعديل وزاري شمل تغييرات في رم الوزرة الاولى بتعيين وزير الطاقة يوسف يوسفي خلفا لعبد المالك سلال : الذي تم تعيين مديرا للحملة الانتخابية للرئيس بوتفليقة . ترشيح بوتفليقة في هذا الظرف بالذات هو محاولة لتفجير البلد الذي انهكته سنوات من الدم والدموع في مطلع التسعينات ليتعافي تدريجيا من الازمة الامنية ولكن شبح البطالة والفساد المالي والاداري لا زال يلقي بظلاله على البلاد رغم البحبوحة المالية التي تتمتع بها الجزائر  مما يعطي الحجة لانصار الرئيس بمواصلة مسار الاصلاحات التي انتهجها الرئيس في بداية حكمه سنة 99. ويبقى مصير الشباب مجه

لعليلي الحبيب - من هو الرئيس القادم للجزائر ؟

لعليلي الحبيب - من هو الرئيس القادم للجزائر ؟

سعد بوعقبة : محيط الرئيس يخاطبكم؟!

يومية الخبر : الخميس 20/02/2014  سعد بوعقبة / نقطة نظام : كل يوم تزداد القناعة لدى الرأي العام بأن الرئيس بوتفليقة فقد السيطرة على سير مؤسسات الدولة.. كل الناس تعرف أن ما قاله سعداني كان مرخصا به من محيط الرئيس بصورة أو بأخرى، لأن سعداني وضعه على رأس الأفالان محيط الرئيس. وما كان سعداني أن يتدخل في هوشة داخلية داخل مؤسسة الجيش بين (D.R.S) والأركان لو لم يكن سعداني قد أخذ الضوء الأخضر من جهة ما ليقول ما قاله.. رغم أن ما قاله سعداني وأثار ضجة لا يرقى في خطورته إلى ما قاله غيره مسربا للإعلام أو حتى ما قاله الرئيس نفسه في رسائله: أولا: لماذا دأب الرئيس على مخاطبة الناس بواسطة الرسائل وعبر العديد من الناس: مرة عبر سعداني، ومرة عبر وزير المجاهدين، ومرة عبر التعزية؟! هل الأمر له علاقة بأن ما يقوله الرئيس هو في الواقع ما يقوله محيط الرئيس على لسانه، ولذلك يترك مثل هذا الغموض في القول ما يؤدي إلى التأويلات، ويترك الرئيس في حالة إمكانية التنصل مما قيل على لسانه؟ ثانيا: هل كان الرئيس في حاجة إلى ممارسة الغموض في الرد على ما أثاره سعداني وخصومه؟ إلى حد أن سعداني قال إنه غير معني بما ق

حدة حزام : وماذا عن المدرسة يا سيادة الرئيس ؟

وماذا عن المدرسة يا سيادة الرئيس؟!   الفجر الجزائرية  : 2014.02.19 لنعد مرة أخرى إلى رسالة أول أمس، المنسوبة إلى رئيس الجمهورية، والتي تقول أصداء من المرادية إن من يقف وراءها شقيق  للرئيس يرفض الزج بشقيقه الأكبر في لعبة العهدة الرابعة القذرة، وهو الذي أقعده المرض وأبعده عن القيام بمهامه السامية، وهذا الشقيق يشهد له جميع من عرفوه برجاحة العقل، حتى أنه لم يغادر منصبه الذي كان يحتله قبل مجيء أخيه على رأس الحكم. لنعد إلى الرسالة التي اعتبرها البعض خطبة وداع من رئيس اعترف في النهاية بجميل المؤسسة العسكرية وأفضالها عليه لما نصبته على رأس البلاد وفرضته على الأعداء والخصوم، رغم الحصيلة الضعيفة لفترته في الجانب الاقتصادي، فالرئيس أو من كتب الرسالة باسمه لم يشأ أن يغادر الحكم على خلفية من الصراع في أعالي هرم السلطة، أو أن يضعف المؤسسة العسكرية التي وعد رجالها من خلال التوافق الذي أتى به إلى الحكم وأعيد تنصيبه لفترتين، أن يبعدهم عن الصراعات السياسية وعن الاتهامات التي تطالهم في وسائل الإعلام الغربية، وكان سيخلف بوعده لو لم يتدخل أمس ويقول كلمته مرة أخرى وينهي البلبلة. وللأسف ورغم الأحداث المؤسفة

لسنا خونة يا سيادة الرئيس

“لسنا خونة يا سيادة الرئيس”! بقلم حدة حزام 2014.02.18 : يومية الفجر الجزائرية لنعتبر أن الرسالة التي قرأها وزير المجاهدين أمس نيابة عن رئيس الجمهورية بمناسبة اليوم الوطني للشهيد، صادرة حقا عن هذا الأخير، لأنه لا يمكن أن يكون عقل بوتفليقة بهذه البساطة، وينسى تداعيات الأحداث وتطوراتها، ومن كان وراءها ومن أشعل فتيلها!؟ لا يا سيادة الرئيس، أقولها أصالة عن نفسي ونيابة عن الزملاء ممن يشاركونني مبادئي وما أكثرهم في هذه المهنة النبيلة، لسن ا طرفا في هذه الحرب القذرة التي دارت رحاها مؤخرا في الساحة السياسية، فناقل الكفر ليس بكافر مثلما يقال. لا لسنا طرفا في حربكم، فكل ما قمنا به أن فسرنا النباح - أكرمكم الله - الذي تلفظ به البعض نيابة عن بعض الأطراف. كم تمنيت أن أقرأ رسالة الوفاق والاتفاق الحاصل بينكم بكثير من الفرح، وكانت ستكون دليل انفراج أزمة كان الكل متخوف من أن تعصف باستقرار الجزائر. فقد كنا نتوقع أن يخرج الخلاف من دائرة النباح - أكرمكم الله - إلى الرشاش والدبابة، لكنني شخصيا صدمت أن أجد اليوم أن المتهم الأول والذي اعتبرتموه وسيلة في يد أجنبية للتشويش على استقرار الجزائر ومؤسسا