المشاركات

بوتفليقة في وضع صحي أفضل لكن الجلطة قد تمنعه من ممارسة مهماته !

صورة
    جريدة الحياة اللندنية - عن مصادر فرنسية             بوتفليقة في وضع صحي أفضل لكن الجلطة قد تمنعه من ممارسة مهماته !         يثير استمرار وجود الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة للعلاج في فرنسا منذ أكثر من شهر تساؤلات واسعة في شأن وضعه الصحي ومدى تجاوبه مع العلاج الذي يخضع له إثر تعرضه لجلطة «عابرة»، كما قالت السلطات الجزائرية. وفي حين تصدر ردود فعل لسياسيين جزائريين على تطورات الوضع الصحي لرئيسهم الذي أُدخل إلى مستشفى «فال دوغراس» العسكري في باريس في ٢٧ نيسان (ابريل) قبل نقله لاستكمال العلاج في جناح طبي في المركز العسكري «لي زانفليد»، فإن الأوساط الفرنسية المسؤولة بقيت متكتمة حول هذا الموضوع لحرصها على مراعاة القيادة الجزائرية، كما يبدو. ولوحظ أن سياسة الكتمان سادت كل الأوساط الوزارية الفرنسية باستثناء الرئيس فرانسوا هولاند الذي قال إن صحة الرئيس بوتفليقة باتت أفضل. لكن معلومات «الحياة» في العاصمة الفرنسية، والمستقاة من مصادر قريبة من الأوساط الطبية، أفادت بأن الجلطة التي تعرّض لها بوتفليقة أخطر مما تم تصويره من القيادة الجزائرية. لكن المصادر اوضحت أن الرئيس لا يواجه خطرا عل

عودة قاتل السادات إلى مصر قادما من بريطانيا .

صورة
عودة "كشك" الصعيد المتهم بقتل السادات بعد 18 سنة فى بريطانيا الإثنين، 3 يونيو 2013 - 21:41 الشيخ محمد مصطفى مختار  "الملقب بكشك " خلال عودته بمطار القاهرة   أكد الشيخ محمد مصطفى مختار، الملقب بـ"كشك" و"مقرئ" الجماعة الإسلامية، أنه من الضرورى أن يكون للثورة مقصد فى نصرة دين الله حتى ولو اقتصر ذلك على مجرد العزم والنية والقصد إلى ذلك وهذا قصد يحتاج إلى صبر وجهد وربما يحتاج إلى معاناة من نوع أخر تختلف عن تلك "المعاناة التى مررنا بها أيام الاستبداد والظلم ". وأضاف عقب وصوله إلى مطار القاهرة اليوم بعد غياب 18 عامًا قضاها كلاجئ سياسى فى بريطانيا هرباً، أن أمن الدولة عرضت عليه العودة إلى مصر فى مقابل وقف الدعوة ولكنه رفض العرض لتمسكه بالدعوة إلى الله فى مصر وخارجها . وقال "كشك الجماعة "، إنه كان يفكر فى العودة إلى مصر فى أقرب لحظة، كاشفا أن جهاز أمن الدولة: "أرسل لى ممثلاً فى بريطانياً وزارنى فى بيتى وطلب منى العودة إلى مصر فقلت له على أن أمارس حقى فى الدعوة إلى الله سبحانه وتعالى كما كنت أمارسها فى بريطانيا &

ماذا لو قال السعوديون : الشعب يريد اسقاط النظام ؟؟؟!!

صورة
تنويه : كاتب هذا المقال يقبع الآن في السجن حيث مكانه الطبيعي في مهلكة الجماد التي تحارب الحرف      - عن الناشر - بالمختصر .. وطننا بما فيه ومن فيه يشعرنا -وعلى الدوام- أننا غرباء الدار.. كأننا لاجئون أو ضيوف ثقلاء على الأسرة (الأُولى)! نأكل ونشرب على استحياء.. ونمتن كثيراً كلما طالت مدة البقاء .. عيب علينا التبرم أو المطالبة أو الانتقاد.. فما على المحسنين من سبيل!! ليس لنا من الأمر شيء.. وما لنا حق في شيء.. وكثير علينا كل شيء.. ومنة علينا كل شيء.. إن حرمنا فعدل.. وإن أعطينا ففضل!! فتباً لهذه المواطنة !! وتباً للعبودية !! ثمة سؤال ملح: هل حالنا أحسن من حالهم في تونس ومصر؟ حين سمعت التصريح السعودي المرحب بالانتقال السلمي للسلطة في مصر   وبقيام حكومة وطنية تحقق آمال وتطلعات الشعب المصري.. قلت: ومرحباً بهذا الترحيب.. ولكن الأقربين أولى بالمعروف !! ماذا لو أن المصدر المسئول قال –مثلاً-: ونبشر الشعب بالانتقال السلمي للسلطة من الملكية المطلقة إلى الملكية الدستورية وقيام نظام شوري حقيقي !! كانت لافتات الثائرين تطالب بـ: الحرية العدل المساواة…. وتشجب: البطالة الفساد الظلم…. كانت تطالب

تسييس المسألة العلوية في تركيا.. انحدارٌ للعلمانية

تسييس المسألة العلوية في تركيا.. انحدارٌ للعلمانية السنة الحادية عشر ـ العدد132 ـ ( محرم ـ صفر 1434 هـ ) كانون أول ـ 2012 م) بقلم: مأمون كيوان ثمة أقليات دينية ومذهبية وعرقية وقومية في المجتمع التركي منها: العلويون واليهود واليونانيون والأرمن والسريان والكلدان والأكراد والعرب واللاز والشركس والكرج. وأقليات عرقية دينية كالألبان والروس والألمان والأستونيين. ومجموعات عرقية كالأوزبك والقرغيز والتتار والأيغور والأذريون وغيرهم. وتُقرَن صفةُ "علوي" بتسمية بات يعتبرها معظم العلويين اليوم بمثابة شتيمة، وهي: "كيزيلباش"، أي: "الرؤوس الحمر". ويشير هذا النعت ـ دون أن يعني ذلك مَن يستخدمونه اليوم ـ إلى ثورات الشاه إسماعيل، وقد أدَّت هزيمة هذا الأخير في معركة تشالديران عام (1514) إلى تعرّض العلويين الذين اعتمروا العمامات الحمر ذات ألاثنتي عشرة لفة ـ تيمناً بالأئمة الإثني عشر ـ لأول مذبحة في تاريخهم على أيدي العثمانيين. وهناك أصنافٌ متعددة لعلويي تركيا فمنهم الشيعي الاثنا عشري الصرف، ومنهم العلوي النصيري (الخصيبي)، ومنهم البكتاشيون. ويقترب بعضهم من شيعة إيران،

ذبح مواطن سوري من طرف جبهة النصرة +18

لن تصدق ماذا يقول هذا اليهودي عن العرب والمسلمين والصهاينة .

هولاند والمرض السياسي للرئيس

صورة
سعد بوعقبة  / نقطة نظام  عندما يتكلم الرئيس عن مرض الرئيس في قناة الجزائريين في بلاد الفرنسيس، يطمئن شعبنا التعيس على صحة الرئيس، وتختفي من شبه الإعلام الجزائري مظاهر “التبزنيس” بالأخبار القادمة من باريس عن حالة الرئيس.! نعم، لقد ارتاح الجزائريون لما قاله الرئيس عن الرئيس.! وارتاحوا أكثر للأخبار الجميلة التي تحدثت عن شراء “أركوسكوس” الطائرات الأربيس.! لأن هذا معناه أن الرئيس سيعود والوفد المرافق له إلى أرض الوطن سالما ومعافى ومعه طائرات جديدة ويبشر الشعب المريض بمرضه، بأنه وفّر لهم طائرات مريحة لتنقلهم إلى “فال دوغراس” للعلاج المجاني هناك، إذا استمرت “سبيطارات” الجزائر مضربة.! وأن لا أحد يهدد الشعب الجزائري أو يتلاعب بصحته بالإضراب.! الرئيس، حسب كلام الرئيس هولاند، “حتما” سيعود إلى الجزائر، واستخدم هولاند هنا كلمة “حتما” ليقطع الشك باليقين، فالرئيس، حسب “حتما” الهولاندية، لن يذهب إلى وجهة أخرى بل سيأتي إلى الجزائر، أي أن الحديث عن ذهاب الرئيس إلى وجهة أخرى ثالثة بعد “فال دوغراس” واستراحة المعطوبين، أصبح غير وارد.! وأن الحديث عن ممارسة الرئيس الجزائري للمرض السياسي في باريس، ه