- انور مالك الذي اكتشفت
هاته المخلوقات البشعة التي اشبعتنا صراخا وصداعا عن حقوق الانسان وحرية التعبير..قامت بحذفي من قائمة الاصدقاء لمجرد انني اختلف معها في الرأي عن الوضع في سوريا.. .
ذهب انور مالك الذي كان مطاردا في شوراع فرنسا من طرف الجوع والبرد ومتشردا في منتدى " الجزيرة توك " ومنتدى بلا حدود " والذي سيقوم لاحقا بعض يد الاعلامي الكبير " يحي أبو زكريا " الذي قدمه الى الاتجاه المعاكس،
والذي فتح عليه ابواب الشهرة والدولار .
حتى عندما ذهب الى سوريا لم يكن محايدا منذ البداية " اسرار الشيعة والتشيع " المسمى عنوة كتابا -وليقوم بعدها المدرب باخراجه من بعثة المراقبين العرب التي كانت تعني له النوم الكبير في الفندق والتقاط الصورة مع اعضاء الجيش الحر كما يخرج لاعب كرة القدم الذي ادى دوره قبل نهاية المباراة من اجل ان يحييه الجمهور " انه الخروج الكبير "
يتوجه انور مالك الى " استديو الجزيرة " الذي زاره قبل اربعة ايام من الانشقاق المزعوم
ليتحدث عن حرب بين الملائكة والشياطيين في ارض الشام ارض الصمود وليحصل على شيك محترم يجعله يثرثر لبقية حياته. .
هل باع "هشام عبود" فيلم الصور الخاص بأبو نضال الى الموساد ؟؟؟ وما حقيقة تورط أو علم المخابرات الجزائرية بذلك ؟؟
المناضل الفلسطيني :ابو نضال النقيب السابق في المخابرات الجزائرية والصحفي هشام عبود أثار عمود الكاتب الصحفي المخضرم "سعد بوعقبة " ضجة كبيرة عندما اتهم الضابط السابق في جهاز الاستخبارات العسكرية الجزائري والمدير الحالي لجريدة " جريدتي " الناطقة باللغتين العربية والفرنسية -عندما اتهمه بانه باع فيلم الصور " كليشي " الخاص بأبو نضال الفسطيني للموساد الاسرائيلي وهو اتهام خطير جدا خاصة انه صادر عن صحفي مخضرم ضد احد النخب الجزائرية التي أخذت على عاتقها كشف شبكة الفساد الوطني . ومعروف ان سجالا كبيرا اندلع بين عدة صحف في الجزائر حول مستقبل الرئيس الجزائري الحالي بين مؤيد ومعارض . لكن تبادل الاتهامات بين الرجلين : بوعقبة وعبود ليس لعب عيال ولا بحثا عن الشهرة أو التموقع ،فمعروف عن السردوك باعه الكبير في عالم الكتابة الصحفية . اذا ما حقيقة هذا الاتهام ؟؟ وكيف حدث ذلك وأين ومتى : هل عندما كان هشام عبود في دائرة الظل أم بعد ان غادر ها الى باريس سنة 1992 بعد توقيف المسار الانتخابي في الجزائر ، واذا كان قبل 1992 هل تصرف النقيب هشام عبود من تلقاء نفس
تعليقات
إرسال تعليق