المناضل الفلسطيني :ابو نضال النقيب السابق في المخابرات الجزائرية والصحفي هشام عبود أثار عمود الكاتب الصحفي المخضرم "سعد بوعقبة " ضجة كبيرة عندما اتهم الضابط السابق في جهاز الاستخبارات العسكرية الجزائري والمدير الحالي لجريدة " جريدتي " الناطقة باللغتين العربية والفرنسية -عندما اتهمه بانه باع فيلم الصور " كليشي " الخاص بأبو نضال الفسطيني للموساد الاسرائيلي وهو اتهام خطير جدا خاصة انه صادر عن صحفي مخضرم ضد احد النخب الجزائرية التي أخذت على عاتقها كشف شبكة الفساد الوطني . ومعروف ان سجالا كبيرا اندلع بين عدة صحف في الجزائر حول مستقبل الرئيس الجزائري الحالي بين مؤيد ومعارض . لكن تبادل الاتهامات بين الرجلين : بوعقبة وعبود ليس لعب عيال ولا بحثا عن الشهرة أو التموقع ،فمعروف عن السردوك باعه الكبير في عالم الكتابة الصحفية . اذا ما حقيقة هذا الاتهام ؟؟ وكيف حدث ذلك وأين ومتى : هل عندما كان هشام عبود في دائرة الظل أم بعد ان غادر ها الى باريس سنة 1992 بعد توقيف المسار الانتخابي في الجزائر ، واذا كان قبل 1992 هل تصرف النقيب هشام عبود من تلقاء نفس
تعليقات
إرسال تعليق